استهداف مصفاة الشيبة

بقلم مريم محمد

تم استهداف مصفاة وحقل الشيبة النفطية التابعة لشركة آرامكو شرقي مملكة الشر على حدود الإمارات بعشر طائرات مسيرة وتم الاستهداف بدقة عالية،
وهي أكبر عملية منذ بدأ العدوان على اليمن وسنواجهم وماهذا إلا غيض من فيض.

وتسمى هذه العملية عملية توازن الردع الأولى من نوعها وما هذا إلا القليل القليل من مخزون أسلحتنا وطائراتنا المسيرة والقوة الصاروخية واصبحت اليمن تحكم الحرب بأيدي رجال الرجال.
هذه الحقول ومصفاة الشيبة تتسع لأكبر مخزون أكثر من مليار برميل يوميآ ، وأكد العميد يحيى سريع المتحدث بإسم القوات المسلحة أنه لاخيار أمام السعودية غير وقف العدوان وفك الحصار على الشعب اليمني.

وقال أيضآ نعد النظام بعمليات أكبر وأوسع إذا استمر العدوان في الحصار واستهداف اليمنيين، تأتي في إطار الرد والردع المشروع على جرائم العدوان وحصاره بنك أهداف
القوات المسلحة يتسع يوما بعد آخر، والعمليات القادمة ستكون أشد إيلاما على العدو
بنك الأهداف وستكون هذه الأهداف عرضة في أي لحظة يمكن الهجوم في أي وقت ممكن، إذا مافهمت السعودية هذا الكلام فالقادم أعظم وهيهات منا الذلة.
«وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى»هو الله الذي سدد والله الذي رمى وما النصر إلا من عند الله
والنصر قريب بإذن الله، الفرج قريب ياقوة الله انسفي كل القوى