saadahnews

مجــاراة زيـــدية

البـدايةٌ
الشاعره ـ وفاء المهدي

بروحي والدماء نفديك زيداً
ونمضي في طريقكَ مُقتدينا

خرجت مُجاهداً تَرجو صلاحاً
لتُحييَ أُمةًً غرِقت سنينـا

تحدَّيت الطُغاة َفصرتَ رمـزاً
لنا للمستبصرينَ الثائرينَ

فعهداً يا إمام الحقِّ إنَّـا
على نهج المُجاهدِ ماحيينا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*الشاعرة ـ خـــوله العُــفيري*

زيودٌ نحنٌ في دربِ الأمامِ
سنمضي في خطاكمُ ما حييّـنا

نفتشٌ عن مـزارٍ للمقــامِ
ِفنلقَى غصة الأحزان فينا

ذروا الجسد الشريف لجهل فيهم
لقدرك زيد بئس المجرمينا

عيون القلب كم تبكيك زيداً
فأنت النهج يُحيينا سنينا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*الشاعرة ـ أم/الشهيد العطوي*

قطعنا العهد و ازددنا يقينا
لكم منا عهوداً ماحيينا

بِكُم يازيد نحيا في شموخٍٍ
ٍ سنمضي في خُطاكم ثائرينا

نشُد العزم لا نرضى خُضوعاً
برُغمِ تكالُبِ الأعداء علينـا

سنأخُذ حقنا من كل طاغٍ
بعون الله خير الناصرينا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*الشاعره ـ هنـــادي احمد*

على زيدٍ صلاةُ الله حلَّت
وزِدناهُ الولاء قولاً يقينا

فلا بالعيش نهنـأُ أو نكون
إذا بالذلِ يا دُنيا رضينا

فمنهجنا كتاب الله دوماً
وبالهادي وبالآل اقتدينا

هُم الأطهار ننهجهُم جميعاً
وهذا عهدنا دينَاً علينا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*الشاعرة ـ أمـــيرة القــوافي*

لأن العُترة العصماء دربٌ
ٌسنتبع نهجهم متمسكينا

ونعلن ثورةً ضد الطغاة
كزيدٍ حين ثار مكبرينا

لأمريكا وإسرائيل نهتف
لهم موتاً فموتوا أجمعينا

ونلعن من تمادوا من يهود
ونصرخ نصرة للمسلمينا

ولن نخشى ولو صرنا رمادا
ولا عيش المذلة صاغرينا.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*الشاعره ـ امة الخالق الحوثي*

سنهتف دائما هيهات ذُلًا
ًكما أوحى إمام المُتقينا

بصرخاتٍ تُجلجلُ في الأعادي
براكيناً على مر السنينا

فما صَلبَ العدا إلا الهوانِ
وزيدٌ حي في الأحيا يقينا

فزيدٌ منهجا حقا سيبقى
ويخلد ذكرهُ في الخالدينـا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*الشاعرة_بنت_الحسن*

امامي يا إمامي يا إمامي
إمام المؤمنين الصادقينا

لإن ذروا رفاتك في الفرات
ليخفوا معلم الدين اليقنا

فهاهي في دمانا اليوم تجري
ولاءً واقتفاءً ماحيينا

مقامك شامخٌ طال الثريا
وقبرك في صدور المؤمينا

التعليقات مغلقة.