saadahnews

لا زالت أمريكا وبني سعود يمنعون دخول المشتقات النفطية



آمنة محمد

أمريكا سبب احتجاز المشتقات النفطية في اليمن ،وفي حق الشعب اليمني، حتى الدمار والوضع ،والجرائم أمريكا سبب كل هذا،وحلفها بني سعود أحذية اليهود وأبقارها الحلوب
يستمرون في حصارهم وفي منع دخول المشتقات النفطية ومستلزمات الشعب اليمني من معدات، وأدوية بحاجة إليها وفي وضع طارئ يمنع العدوان لفك ورفع حصارة على الشعب اليمني
احتجاز المشتقات النفطية لدى قوى العدوان ،ومنع دخولها قد سبب نفاذ كل مادة الديزل لدى أصحاب المنشئات الحيوية ، والمستشفيات وهذا خطر في توقف المستشفيات ، والقطاعات ،من مادة الوقود قد يسبب كارثة، وتدهور ضامي في حق الأمراض، والجرحى وأخطار أخرى بحاجة لمخزون مادة النفط
سفينة واحدة تم الا فراج عليها
قبل شهرين ودخولها ،ولم يتبقى منها شئ وباقي السفن لا تزال بحوزة قوى العدوان الأمريكي
أين الاستغاثة من العالم في هذا الوضع الكارثي ،والحصار في حق الشعب اليمني ومعاناته وتجويعه في بعض مناطق اليمن التي يمنع دخولها عدوان المرتزقة مثل منطقة الدريهمي مأساة لاتنسى بحق منطقة الدريهمي
عملية السوق السوداء عمالة أمريكية وبتعاون تحالف النفاق
أزمة مفتعلة من التحالف نقول لهم عدم الهلاع بتخزين كمية الديزل وإذا هناك ذرة إنسانية بتقديم العون للمستشفيات ولكن ليس هناك ذرة إنسانية لديهم
ولا يوجد أي مبرر لضرب السوق السوداء ورفع مظاهرها الدنيئة
من قبل أنصار الله، ويجب توقيفها …

مخطط قوى العدوان
غش ولن نستغيث إلا بالله ، وتمنع القرصنة منع دخول المنشقات النفطية وتموت بغيضها حتى وإن استمرت بمنع رفع الحصار البربري على الشعب اليمني
هذا لن يطول ولن يسكت الشعب اليمني لهذا الاستنكار فصموده حتماً سيسحقكم يا أنذال فأنتم مزلزلين نفسيا
منبطحين مهزومين ودليل هزمكم…


الرجوع في احتجاز المشتقات النفطية وارتكاب أوسخ الجرائم هذا هو حقدكم الشيطاني يا أوساخ العمالة
تريدون إخضاع الشعب اليمني ورجالة الابطال بأفعالكم ،ومجازركم البشعة
هذا لن يحدث يا طواغيت الأرض
نحن قوما تولينا الله ورسوله
ولن نتراجع عن المواجهة عن عرضنا وأرضنا ،ولن ننسى قتلكم الطفولة البريئة وقصفكم لنا وسيهزم قرن ابليس ،وأحذيتهم.
وأن طال الحصار ،ومنع دخول سفن النفط فالصمود له ثمرته
استمرار الصمود، والثبات هو الخيار ..صمودنا إنسانية. ثباتنا ،ووعينا
سنكون مع هذه الحياة
أعزاء كرماء لا نبالي أمام الطغاة .

التعليقات مغلقة.